بالصور: حياة انسان .شىء عجيب جداً
قتلت الشابة الروسية اولغا موسكاليوفا (19 عاما) في شمال سيبيريا بعد ان هاجمها دب قطبي ، خلال رحلة تخييم في الاحراش برفقة زوج والدتها ، وتمكنت اولغا بينما كان الدب يتلاعب بها من الاتصال بأمها لتبلغها "الدب ياكلني".
وفي التفاصيل ، فقد كانت اولغا برفقة زوج والدتها تصطاد الاسماك ، وكما هو مزعوم ، هاجم الدب زوج والدتها اولا ، وسحق جمجمته. ولكن الحيوان لم يكتف بذلك ، فقام بمطاردتها حتى امسك بها وقام بمهاجمتها.
وتقول والدتها :.. عندما اتصلت بي اولغا ، كانت تصرخ وتقول "امي ، الدب ياكلني انه عذاب مميت ، ساعديني فاقنعت نفسي انها تمازحني وبدأت اضحك ، ولكن عندما سمعت الفزع والالم والرعب في صوتها ، واصوات الهدر والمضغ الذي قام بها الدب عندها عرفت انها تتكلم الحقيقة ".
وفيما تلاعب بها الدب ، تمكنت اولغا من الاتصال بوالدتها ثلاث مرات ، بينما كانت والدتها تطلب المساعدة من الشرطة وتهدئ من روع ابنتها.
خلال المكالمة الهاتفية الثانية ، قالت اولغا بصوت ضعيف "امي ، لقد عاد الدب مجددا وقد احضر جراؤه الثلاثة معه. انهم يلتهموني..". واستمرت اولغا في التحدث الى والدتها مدة ساعة كاملة ، فيما تلاعبت بها الحيوانات والتهمتها حية ، اما في المكالمة الثالثة والاخيرة ، فلقد شعرت اولغا انها على حافة الموت ، وقالت "امي ، انه لا يؤلم بعد الان. لا اشعر بشيء. سامحيني على كل شيء ، احبك كثيرا ".
عندها انقطعت المكالمة وهذا كان اخر ما سمعته والدتها ، قبل ان يتصل بها رجال الشرطة بعد نصف ساعة ، قائلين انهم عثروا على زوجها وابنتها ، كلاهما ميتين. اما اولغا فقد وجدت جثتها والدببة فوقها تواصل التهامها حتى بعد مماتها.
وفي التفاصيل ، فقد كانت اولغا برفقة زوج والدتها تصطاد الاسماك ، وكما هو مزعوم ، هاجم الدب زوج والدتها اولا ، وسحق جمجمته. ولكن الحيوان لم يكتف بذلك ، فقام بمطاردتها حتى امسك بها وقام بمهاجمتها.
وتقول والدتها :.. عندما اتصلت بي اولغا ، كانت تصرخ وتقول "امي ، الدب ياكلني انه عذاب مميت ، ساعديني فاقنعت نفسي انها تمازحني وبدأت اضحك ، ولكن عندما سمعت الفزع والالم والرعب في صوتها ، واصوات الهدر والمضغ الذي قام بها الدب عندها عرفت انها تتكلم الحقيقة ".
وفيما تلاعب بها الدب ، تمكنت اولغا من الاتصال بوالدتها ثلاث مرات ، بينما كانت والدتها تطلب المساعدة من الشرطة وتهدئ من روع ابنتها.
خلال المكالمة الهاتفية الثانية ، قالت اولغا بصوت ضعيف "امي ، لقد عاد الدب مجددا وقد احضر جراؤه الثلاثة معه. انهم يلتهموني..". واستمرت اولغا في التحدث الى والدتها مدة ساعة كاملة ، فيما تلاعبت بها الحيوانات والتهمتها حية ، اما في المكالمة الثالثة والاخيرة ، فلقد شعرت اولغا انها على حافة الموت ، وقالت "امي ، انه لا يؤلم بعد الان. لا اشعر بشيء. سامحيني على كل شيء ، احبك كثيرا ".
عندها انقطعت المكالمة وهذا كان اخر ما سمعته والدتها ، قبل ان يتصل بها رجال الشرطة بعد نصف ساعة ، قائلين انهم عثروا على زوجها وابنتها ، كلاهما ميتين. اما اولغا فقد وجدت جثتها والدببة فوقها تواصل التهامها حتى بعد مماتها.